The best Side of الإدمان الرقمي
The best Side of الإدمان الرقمي
Blog Article
- طلب المساعدة من الأهل والأصدقاء والطبيب النفسي إذا لزم الأمر.
تُعدُّ تلك الأشياء سلاحاً ذا حدين، فهي المُسبِّب الأساسي للإدمان الرقمي الذي زاد انتشاره كثيراً نتيجة زيادة الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية، فما هو الإدمان الرقمي، وكيف نستطيع التعامل معه والتخلص منه وتحسين صحتنا النفسية؟
هو خوف غير منطقي من عدم وجود الهاتف المحمول، أو عدم تشغيله والانزعاج الشديد في حال عدم التمكن من الاتصال بالإنترنت.
. الآن نستخدم الإنترنت للتواصل مع الأصدقاء ومشاهدة التلفزيون والقيام بالخدمات المصرفية وحتى تفاصيل العمل.
يجوب في خاطرنا - غالباً - أن كلمة الإدمان مرتبطة بإدمان الشخص بالممنوعات التي تذهب العقل كالكحول والمخدرات التي حرمتها الشريعة الإسلامية، أما اليوم وبنسق الحياة التقنية المتسارعة نجد أن التكنولوجيا الرقميّة أصبحت موضوعاً لإدمان الإنسان المعاصر، ويأخذنا الحديث هنا عن قضية تكنولوجية ذاع صداها في مجتمعنا الحالي وهي " الإدمان الرقمي".
لذلك يساور الكثير من المسؤولين القلق حول مقدار الوقت الذي يقضيه الأطفال والمراهقين والبالغين في استخدام الإنترنت مما أدى إلى إدمان الأجهزة الإلكترونية.
من المُؤكَّد أنَّ التسوق عبر الإنترنت قد سهَّل كثيرًا على الناس ووفَّر عليهم قضاء ساعات طويلة في التنقّل بين المحلات التجارية المُختلفة لشراء المُنتجات التي يُريدونها. لكن من ناحية أخرى، فقد يزيد هذا الأمر عن الحدّ حتى يصل إلى مرحلة الإدمان عند الكثيرين.
الاستشارة: يساعد الطبيب النفسي على التعامل مع ضغوط التعافي، كذلك قد يصف الأدوية للحالات المصابة باضطراب الوسواس القهري أو الاكتئاب.
المقال التالي المقال السابق مقياس السعادة ×
. وقرار عاجل من "الرياضة" الصحة العالمية تطالب بإجراءات عاجلة بعد زيادة الإصابات بالسكري وزير السياحة يبحث مع جوجل زيادة الترويج لمصر تيك توك تصدم موظفيها حول العالم وتستبدلهم بالذكاء الاصطناعي
ترتبط وسائل التواصل الاجتماعي بالصحة العقلية، إذ قد يزداد الاكتئاب والقلق مع كثرة متابعة الأحداث والأخبار الصادمة على الإنترنت.
يجب أن تكون هناك جهود مجتمعية منسقة لإيجاد الحلول الناجعة.. فعلى سبيل المثال، يمكن تعزيز دور المدارس في تنمية وعي الأجيال الناشئة، وتشجيع الأسر اعتماد أساليب تربوية تضبط استخدام التكنولوجيا
لطالما كان الإنترنت متطلباً أساسياً لغالبيّة الفئات المجتمعية من صغار وشباب وكبار وخصوصاً لطلّاب العلم منهم والموظفين، وإنّ غياب الإنترنت من شأنه أن يُخل بمنهجية الحياة المعاصرة ويعرقل سيرورة الزمن ومن هنا كان علينا أن نتعامل مع هذا العالم الافتراضي بكل عقلانية وحذر حتى لا يسرق منا أوقاتنا العائلية ومحيطنا الخارجي كما يجب علينا اضغط هنا مراعاة أسلوب حياة شبابنا المراهق بالحكمة والنصيحة حتى لا ينقاد وراء التكنولوجيا دون وعي وإدراك لسلبياتها.
تعرف على أنواع الإدمان الإلكتروني: أسبابه وأعراضه وطرق العلاج الرئيسية